العديد من خريجي النجاح حققوا إنجازات عظيمة، وإليكم مقتطفات من قصص نجاحهم:

  • 2019

    معاذ مدموج

    تعتبر تجربتي كطالب في كلية القانون من التجارب الهامة في حياتي والتي عملت على صقل شخصيتي ومهاراتي مما ساهم في رفع الوعي والمعرفة لدي بما يضمن مساعدة من حولي من الناس حيث أنه لطالما كان هدفي الذي طمحت فيه دوما يتمثل في تحسين الواقع الأليم الذي نعيش فيه  في فلسطين، كما أن هدفي قد تجاوز ذلك برغبتي الجامحة في مساعدة كل من يعاني من الظلم والاضطهاد في شتى بقاع الأرض.  

    إن تجربتي بكلية القانون قد تكللت بحصولي على مرتبة الأول على خريجي كلية القانون للفوج الأربعين بمعدل تراكمي ٣.٩٣ مع سعيي الدؤوب خلال هذه الرحلة التعليمية على المشاركة في الأنشطة اللامنهجية والتي تضمن زيادة الوعي القانوني بما يتعلق بمسائل القانون الدولي والذي أطمح أن أكمل دراستي العليا فيه نظراً لإيماني الراسخ بمدى أهمية القانون الدولي لحماية حقوق وكرامة الشعب الفلسطيني أمام المحافل الدولية.

  • 2018

    هديل حسين

    "لا تحسب المجد تمرا أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا"

    الحمدلله الذي بفضله حصلت على درجة البكالوريوس في القانون من جامعة النجاح الوطنية بمعدل 3,84 وبالمرتبة الاولى على دفعتي، تلك المرتبة التي رافقتني طيلة ٤ سنوات من الدراسة رغم الكثير من التحديات و العقبات، ولكن إيماني بنفسي وبطموحاتي وإيماني بأن العلم سلاح الزمان، وأمان المستقبل، وروح الحياة ونورها ومنارة العز، ومجد الإنسان جعلني أقوى من كل هذه الصعاب.
    إن القليل من الإصرار يقابله الكثير من الإنجاز، والعلم لا ينال إلا على جسر من التعب والمشقة ومن لم يتحمل ذل العلم ساعة يتجرع كأس الجهل أبدا، والنجاح كوكب صعب المنال يصعد إليه بصاروخ الهمة مع تزويد المركبة بوقود الدعاء فببذل الهمة يتم بلوغ القمة.

    يسعدني ويشرفني أن أهدي نجاحي هذا إلى من حصد الأشواك عن دربي ليمهد طريق العلم لي أمي وأبي، ولمن يجمعنا بهم رباط العلم من كادر تعليمي وزملاء.

  • 2016

    إيمان الموقدي

    يعتبر برنامج البكالوريوس في القانون برنامج هادف وبناء ،والتعديلات التي تمت على الخطة الدراسية حديثآ هي تعديلات جيدة ‏تهدف لإلمام الطلبة بأهم المساقات و المواضيع الموجودة عمليآ كما وأن وجود طاقم تدريسي من أفضل الأساتذة الذين لا يبخلون ‏بإعطاء أي معلومة أو مساعدة للطلبة كافة وكذلك تشجيع الأبحاث القانونية و الأنشطة و التعليق على الأحكام القضائية يساهم في ‏بناء شخصية قانونية للطالب و يعمل على تخريج أفواج معطاءة. أضيف إلى ذلك الدعم و التشجيع المعنوي المقدم للطلبة ‏المتفوقين و إحياء روح المنافسة الشريفة لدى الطلاب.

  • 2015

    بيسان أبتلي

    مشوار الألف ميل يبدأ ‏بخطوة، وأولى خطواتي كانت في جامعة النجاح التي أطمح من خلالها مواصلة هذا الطريق

    أنا بيسان جمال أبتلي، خريجة كلية القانون للعام الدراسي ‏‏2015/2014، التحقت بالكلية عام 2012، أحببتُ دراسة القانون ووجدت ‏المتعة بالإبحار في مواضيعه المختلفة. خلال مرحلة البكالوريوس ‏أدركت أن القانون علم مميز وأن لا أكتفي بما يعطى لي من معلومات في إطار المساقات فقط.

    أحرص دائماً الإطلاع على ‏معلومات من مصادر متنوعة، وقد اشتركت بأنشطة مختلفة نظمتها الكلية مثل: ندوات، مناظرات، ‏محاكم صورية، مسابقات وغيرها، والتي ساهمت بتطوير شخصيتي ومعرفتي القانونية. تمكنت من ‏الحصول على درجة ‏البكالوريوس خلال 3 سنوات أي قبل أقراني بعام، بالإضافة إلى تخرجي ‏بمعدل 3.66 بتقدير ممتاز، وحصولي على المرتبة ‏الأولى في الفوج الخامس والثلاثين لخريجي القانون.‏

    ‏أكملت مشواري بعد التخرج بإلتحاقي في برنامج ماجستير القانون العام في جامعتي، وحصلتُ أيضاً على ‏المرتبة الأولى في هذا ‏البرنامج بمعدل 3.92.‏

  • 2014

    سنابل بريك

    المعرفة والعلم هما الأساس الأول لتحقيق الرقي والتحضر

    لطالما آمنت بأن المعرفة والعلم هما الأساس الأول لتحقيق الرقي والتحضر، وقد ازداد تصميمي على ‏المضي قدماً ولا سيما بعد ‏حصولي على المرتبة الأولى على خريجي الفوج الرابع والثلاثين من كلية ‏القانون للعام الدراسي الجامعي 2014/2013، بمعدل ‏‏88.4، وفي هذا الإطار فقد وجهت اهتماماتي ‏إلى استكمال الدراسة للحصول على شهادة الماجستير، والتخصص في موضوع ‏القانون الجنائي، وقد ‏تكلل هذا القرار بدعم مميز من عمادة كلية القانون التي ما لبثت تشكل السند والمحفز الرئيسي لي و ‏للطلبة ‏الأوائل، مما انعكس ايجاباً على مواصلتي لما سبق وبدأته في مرحلة البكالوريوس، ليمتد إلى ‏فترة الدراسات العليا، ودراسة ‏ماجستير القانون الجنائي في جامعة النجاح الوطنية وتفوقي فيه.‏

  • 2013

    ريم شيخ قاسم

    تتلمذتُ على يد كبار ‏القانونيين الذين غرسوا في نفسي شغف المعرفة وحب البحث العلمي

    التحقت ببرنامج البكالوريوس في كلية القانون في عام 2009، الأمر الذي كان له ‏الفضل والأثر في تحقيق ما توصلت إليه من ‏إنجازات علمية ومهنية.‏
    ‏تخرجت من الجامعة عام 2013 وحصلت على المرتبة الأولى من كلية القانون بمعدل ‏‏3.8/4 (تقدير إمتياز). واصلت مسيرتي ‏العلمية من خلال إبتعاثي من الجامعة إلى جامعة فيلنيوس في لتوانيا التي تعد من أعرق وأقدم الجامعات في أوروبا، ‏ومنها حصلت على درجة الماجستير في القانون الدولي وقانون الاتحاد الاوروبي بمعدل جيد جدا.‏

    أعمل ‏حاليا في خدمة جامعتي العريقة كعضو هيئة تدريسية في كلية القانون منذ العام 2015 و حتى الآن.

  • 2012

    محمد أبو شهاب

    كان لدراستي في كلية القانون أثراً كبيرا في ‏الوصول لما انا عليه الآن

    تخرجت من كلية القانون في جامعة النجاح الوطنية في العام الدراسي 2012/2011 بمرتبة الأول ‏على كلية القانون بمعدل ‏‏3.55/4، كان لدراستي في كلية القانون أثراً كبيرا في ‏الوصول لما انا عليه الآن، فقد حصلت على شهادة الماجستير من كلية ‏القانون في جامعة واشنطن، وفي العام 2014 عدت للعمل في جامعة النجاح كمدرس لمساقات القانون التجاري وقانون الشركات ‏و‏الإفلاس بالإضافة لقانون التحكيم.‏

  • 2011

    إسلام شديد

    أتاح لي تخرجي من كلية القانون فرصة المنافسة لدخول المعهد القضائي ‏الفلسطيني

    حصلت على درجة البكالوريوس في القانون من جامعة النجاح ‏الوطنية وتخرجت في العام الدراسي 2011/2010 بمرتبة الأول على ‏الكلية وبمعدل 90.6 (امتياز). ‏أعمل حالياً قاضياً في محكمة رام الله، حيث أتاح لي تخرجي من كلية القانون - بعد أعوام ثلاثة ‏كنت ‏خلالها الأول عليها-  فرصة المنافسة لدخول المعهد القضائي الفلسطيني، وكان ذلك فعلا، وتخرجت ‏فيه متفوقا بعد سنتين ‏من التدريب ،الذي لم يمنعني من التخرج -مرة ثانية- الأول على برنامج ‏الماجستير في القانون العام، لأعيّن بعدها في سلك ‏القضاء ، وبذلك أصبحت الآن أصغر قاضٍ في ‏فلسطين‎ .‎

  • 2009

    شفيق جاموس

    كان لدراستي القانون في جامعة النجاح أثرا كبيراً في الوصول الى ما أنجزته اليوم

    تخرجت من كلية القانون عام 2009 بمرتبة الأول على الدفعة، بمعدل 91.4 (امتياز). كان لدراستي القانون أثرا كبيرا في الوصول الى ما أنجزته اليوم، فقد عملت كمحاضر في كلية القانون 2011-2013. وحالياً أعمل مستشاراً قانونياً ومديراً (Legal Manager) في مجموعة ديار للتطوير العقاري في دبي، الإمارات العربية المتحدة، كمسؤول عن صياغة ومراجعة وادارة عقود الشركة باللغتين الإنجليزية والعربية، لا سيما في مجال العقود التجارية والعقارات والمقاولات والبنوك الاسلامية والتأمين، إضافة إلى متابعة مسائل الشركات التابعة لها (تزيد على 13 شركة).كما أعمل على ادارة نزاعات الشركة امام محكمة DIFC الانجليزية، ومحاكم دبي والتحكيم والتي تزيد قيمتها الاجمالية على 600 مليون دولار.

    حصلت على ماجستير في القانون (مع مرتبة الشرف) من جامعة بيتسبرغ في الولايات المتحدة، كما أنني اعتبر من خريجي وسفراء اكاديمية التحكيم الفرنسية. اضافة لعملي في ديار، أعمل محكم وعضو في جمعية المحكمين المرخصين البريطانية Chartered Institute of Arbitrators.

  • 2007

    ايمان جاموس

    دراسة القانون في جامعة النجاح كان لها انعكاس إيجابي على حياتي المهنية

    قاضي لدى المحاكم النظامية الفلسطينية منذ عام 2011، تم تعييني ولم أتجاوز من العمر الخامسة ‏والعشرين، وبذلك كنت احدى أصغر القضاة سنا في البلاد. عملت في عدد من محاكم الصلح والبداية ‏بالإضافة الى عدة مواقع في دوائر مجلس القضاء الأعلى كدائرة التخطيط وإدارة المشاريع والمكتب ‏الفني. حاصلة على شهادة البكالوريوس في القانون بتفوق من جامعة النجاح في عام 2007 ‏حيث حصلت على المرتبة الأولى على الخريجين بمعدل 89.1، كما أنني أنهيت متطلباتها بفترة ‏زمنية لم تتجاوز الثلاث سنوات، ثم حصلت أيضاً بتفوق على دبلوم في الدراسات القضائية من المعهد ‏القضائي الأردني في العام 2011‏‎.‎

    دراسة القانون في جامعة النجاح الوطنية كان لها انعكاس إيجابي على حياتي المهنية، اذ كان لها دور ‏في اثراء مخزوني الفكري والارتقاء بمهاراتي البحثية وتزويدي بشتى الوسائل التي مكنتني من التقدم ‏في مهنتي‎.‎

  • 2006

    مشتاق قاضي

    يتمتع خريجوا كلية القانون في جامعة النجاح بالثقافة والقدرة على إدارة جلسات حوار منطقية

    حصلت على بكالوريوس في القانون من جامعة النجاح الوطنية عام 2006، تخرجت بمرتبة الاولى على الكلية، كان لدراسة القانون الاثر الأكبر في حياتي، فقد حصلت على شهادة مزاولة المحاماة من نقابة المحاميين الفلسطينيين عام 2008، ثم على شهادة دبلوم عالي في الدراسات القضائية بتقدير جيد جدا من المعهد القضائي الأردن، واشغل حاليا منصب قاضي صلح في محكمة بداية طولكرم.  

    بعد انهاء الدراسة تغيرت نظرتي للحياة وأصبحت أرى الامور من خلال زاوية مختلفة. تتيح دراسة القانون للشخص القدرة على الإندماج السريع مع المجتمع وترك الإنطباع الحسن فيه، اذ يتمتع خريجوا الكلية بالثقافة والقدرة على إدارة جلسات حوار منطقية، كذلك فإن من خريجي الكلية من تأهل إلى مناصب حساسة ورفيعة في القصاء، النيابة العامة، بالإضافة إلى مناصب إدراية اخرى  بمختلف المؤسسات الفلسطينية، وهناك الكثير من المحاميين المتميزين تخرجوا من جامعة النجاح.

  • 2005

    سوسن العشيبي

    كان لدراستي في كلية القانون الأثر الأكبر لما حققته من إنجازات في حياتي المهنية

    حصلت على بكالوريوس في القانون من جامعة النجاح الوطنية، و كان لدراستي فيها الأثر الأكبر لما حققته من إنجازات في حياتي المهنية، فقد تخرجت عام 2005 بمرتبة الأولى على الكلية بمعدل 85.2، بعد ذلك بدأت مشوار التدريب للحصول على إجازة مهنة المحاماة. في عام 2008 التحقت للعمل مع كادر مجلس القضاء الأعلى، وحالياً  أشغل منصب كاتب عدل في محكمة بداية وصلح نابلس.

  • 2004

    آية عمران

    دراستي في كلية القانون كانت بمثابة ‏الرافد الذي اثرى تكويني المعرفي والشخصي

    حصلت على بكالوريوس في القانون من جامعة النجاح الوطنية، و تخرجت الأولى على الكلية في ‏العام الدراسي 2003/2004، ‏بمعدل 87.3. دراستي في كلية القانون كانت بمثابة ‏الرافد الذي اثرى تكويني المعرفي والشخصي، فمن هناك بدأت رحلتي ‏بالتعرف على أبجديات العلوم ‏القانونية والبحث العلمي، تلقيت تلك العلوم على يد اساتذة اكفاء كان لهم الفضل الأكبر لتحفيزي ‏على ‏المضي قدماً نحو طلب المزيد من المعرفة. حصلت على شهادة الماجستير في القانون التجاري من ‏جامعة بيرزيت، وشهادة ‏الماجستير في القانون الدولي من جامعة جورج تاون في الولايات المتحدة ‏الامريكية، حاليا مرشحة لنيل لقب الدكتوراه في القانون ‏من جامعة نيو ساوث ويلز في استراليا، عملت ‏كباحثة قانونية في معهد الحقوق في جامعة بيرزيت كجزء من فريق باحثي ‏المقتفي، ثم انتقلت للعمل ‏كباحثة قانونية في الهيئة المستقلة لحقوق الانسان وتمكنت من نشر عدد من الأبحاث والتقارير ‏القانونية. ‏بعد عودتي من الولايات المتحدة عملت كباحثة في شبكة تطوير المؤسسات الاهلية وذلك ‏لتوزيع الدعم الخارجي على مؤسسات ‏حقوق الانسان في فلسطين. واخيرا استقر بي المقام كمحاضرة ‏في كلية القانون في جامعة النجاح.
  • 1999

    رائد ابو بدوية

    اعطتني الجامعة اساساً علمياً مكنني من الإنطلاق لإكمال الدراسات العليا

    شكراً جامعتي ...شكراً لجامعة النجاح التي منحتني شهادتي الجامعية الأولى في فوجها الأول في كلية الحقوق، فقد تخرجت بمرتبة الأول على الكلية، ثم احتضنتني لأحاضر فيها، اعطتني الجامعة اساساً علمياً مكنني من الإنطلاق إلى جامعة اوبسالا في السويد، ومركز الدراسات الاستراتيجية و الدبلوماسية في باريس ، أعترف بعطائك الذي لولاه لما عدتُ إليك لأرد جزءًا صغيراً منه، كلي أمل بأن أمنح طلابها بعضاً مما وفرته لي الجامعة.